عندما كنا صغارا كانت زيارة سيدي معاوية من عادات العائلة القليبية باعتباره من سلالة الرسول الكريم وكان اسم معاوية رائجا في كل عائلة وكانت زيارة هذا الولي فرصة لنحر الذبائح وتنوير المقام بالشموع واقامة الاحتفالات ولا وقد تطورت بناية مقام هذا الولي الصاح واصبح ينتظم في ازمور مهرجان لهذا الولي ويبقى التبرك بسيدي معاوية راسخا في المعتقدات القليبية ومعتقدات كامل اهل المنطقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق