عيد للصيد البحري ومعرض دائم لمنتوجات البحر في ديوان الصيد
البحري بالتزامن مع اول دورة لمهرجان السنما في قليبية منذ 19 أوت 1964
وسيدي مصطفي كان مبرمجا انذاك ليكون مقهى البحارة
وتم الاعلان عن افتتاحه بعد المهرجان بمدة قصيرة
وهذا يعني ان المهرجان كان منصهرا في الحركية الثقافية والاقتصادية للمدينة ولم تكن قليبية مجرد فضاء جميل يجتمع فيه غرباء لتنظيم تظاهرة غريبة بمعزل عن سكان المدينة واختاروا قليبية لمجرد الاستمتاع بجمال بحرها
المصدر جريدة الصباح
عن Sami Melki
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق