صحيح ان الفريب اي تجارة الثياب والمواد المستعملة تقدم مساعدة كبيرة للعائلات الضعيفة الدخل في وقت ارتفعت فيه الاسعار بصفة جنونية ولكن الفريب لا يهم في قليبية وفي عديد المدن الاخرى اصحاب الدخل الضعيف فحسب بل دخلت في ثقافة الجميع اذ ان جولة بين اكداس الفريب تفرض نفسها لدى اغلب القليبية كل اسبوع سواء بنية الشراء او على اساس الاطلاع وعادة ما يتحول التجوال الى شراء فعلي لثياب قد نحتاج اليها وقد لانحتاج ,وتجد في اغلب البيوت اكداسا من الثياب قد صادف ان تم استعمالها مرة او مرتين وقد لا يصادف لذلك دخلت الفريب اليوم في عقليتنا وثقافتنا في قليبية وغيرها من الاماكن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق