عندما كنا صغارا كانت زيارة سيدي معاوية من عادات العائلة القليبية باعتباره من سلالة الرسول الكريم وكان اسم معاوية رائجا في كل عائلة وكانت زيارة هذا الولي فرصة لنحر الذبائح وتنوير المقام بالشموع واقامة الاحتفالات ولا وقد تطورت بناية مقام هذا الولي الصاح واصبح ينتظم في ازمور مهرجان لهذا الولي ويبقى التبرك بسيدي معاوية راسخا في المعتقدات القليبية ومعتقدات كامل اهل المنطقة
HISTOIRE de Kelibia-Ses PERSONNALITES-Ses citoyens- Mémoire POLITIQUE- EDUCATION- RELIGION-Administration - ARTS et artistes- CULTURE-PATRIMOINE :Culinaire-vestimentaire-M0NUMENTS
الجمعة، 31 أغسطس 2018
الخميس، 30 أغسطس 2018
La caserne devenue une école au Chouaref. مدرسة الشوارف ورحلة في الماضي الجميل
اخذني الحنين لزيارة مدرستي الابتدائية في الشوارف والتي تحولت الى مدرسة اعدادية فاسترجعت احلى الذكريات اذ ان المدرسى حافظت على غديد مكوناتها في الماضي رغم بعض التوسعات والتحسينات التي تم القيام بها وحافظ المدرج على شكله كما بقيت هناك بعض التجهيزات القديمة من مقاعد وسيورات فكانت بالفعل رحلة الحنين الى الماضي الجميل
وهذا تقديم لتاريخ المدرسة التي كانت ثكنة عسكرية فرنسية يقدمه لنا الصديق Afif Ben Hamida
Cet édifice était le logis d'une brigade militaire rattachée à la brigade maritime du port de kélibia ( vigie et surveillance de la mer )...Et à celle de : Jbel Ouazdra ... Le bataillon vigie des télécommunications ( espionnage aérien et logistiques ) ..à la sortie de la ville...!
_________________________________________
De fait,ces rapports édités début 1953, avaient dévoilé les horreurs de l'occupant français commises à l'encontre des citoyens tunisiens désarmés et vulnérables et avaient suscité un tollé international et une indignation sans précédent ...!
Des militaires basés dans cette caserne avaient pris part aux tueries et viols commis
Il fut décidé d'évacuer tous les protagonistes ,de vider la caserne et de la transformer en un établissement scolaire ,pour faire bonne figure et manifester des sentiments de bienveillance ❗️
Ainsi naquit l'école : Chouaref ( littéralement : Les Lucarnes.. Fenêtres ouvrant sur : Dar Allouche...Azmour...Haouaria etc...! )..
La centrale électrique fut construite dans la foulée ...( et dans la photo ,les câbles n'étaient même pas raccordés ..)...L'actuelle avenue Ali Belhouane n'était même pas goudronnée ...
Et les militaires et gendarmes étaient déplacés on ne sait où !
Toujours est-il que l'école n'avait pu commencer à fonctionner avant l'édition des rapports incriminant La France de massacres contre la population vulnérable ...et donc pas avant 1953... Puisque " Le Livre Blanc " n'a été édité qu'en 1953
الأربعاء، 29 أغسطس 2018
Les nouvelles fonctions des MOULINS DE KELIBIA. احفاد الحاج محمد السوري وتطير وظائف الطاحونة في قليبية
احفاد الحاج محمد السوري وتطير وظائف الطاحونة في قليبية
كانت الطاحونة ولا تزال حاضرة بكثرة في قليبية ولكن وظائفها كانت تقتصر بالاساس فلى رحي الحبوب وتطورت هذه الوظائف مع تطور الحاجيات وظروف الحياة فاصبحت اليوم تتولى رحي اغلب حاجيات العائلة من مواد غذائية للعولة من شريحة طماطم الى هريسة الى فلفل مرحي الى توابل وغيرها
وقد كان المرحوم الحاج محمد السوري معروفا في الشوارف بتجارة مواد البناء الا ان احفاده تحولوا مع تطور العصر واحدثوا طاحونة تتوفر فيه الطاحنة التقليدية وكذلك التجهيزات العصرية لتلبية الحاجيات الجديدة للاسرة القليبية
رحم الله عم الحاج محمد السوري
الهادي بن يوسف أول مدير من قليبية لاول معهد ثانوي في قليبية Hedi ben Youssef 1e directeur Kelibien du 1e lycée à Kelibia
Ziad Ben Youssef
ولد أبي المرحوم الهادي بن يوسف سنة 1936 و زاول تعليمه الإبتدائي في قليبية و الثانوي في الزيتونة و أنهى الدّراسة الزيتونيّة بشهادة التّحصيل. كان من ضمن أوّل بعثة دراسيّة إلى العراق جامعة بغداد قسم التاريخ سنة 1958 الّذي تخرّج منه بشهادة الباكالوريوس أو الإجازة في التاريخ و الجغرافيا. سنة 1962. كان أوّل تعيين له كأستاذ في معهد نهج مرسيليا سنة 1962 و منه درّس بالمعهد الثّانوي بزغوان و ذلك إلى حدود سنة 1973. و هي السّنة التي أخذ فيها على عاتقه مهامّ إداريّة و ذلك بتعيينه مديرا بالمعهد الثانوي بالقصور بولاية الكاف إلى غاية 1980 حيث تمّ تعيينه مديرا بالمعهد التّانوي عزيّز الخوجة بقليبية و ذلك إلى غاية إحالته على التقاعد سنة 1997. له من الأبناء ولدان و بنت : وليد زياد و رائدة. إنتقل المرحوم الهادي بن يوسف إلى جوار ربّه بتاريخ 8 سبتمبر 2008.
Mohamed Ben Rejeb
سي الهادي بن يوسف لم يكن أستاذا ومديرها فقط بل كان من رجال الثقافة ..وكاتب أدبي وسياسي ونشر عديد المقالات في الصباح وفي الحرية وقبلها جريدة العمل ..كما نشر في جريدة الشروق ..ويجوز في جرائد أخرى
وقد تميزت مقالاته بالدفاع ثقافيا وسياسيا .عن العروبة والقومية العربية..وفلسطين
الثلاثاء، 28 أغسطس 2018
La frippe du souk de Kelibia / Début de la saison des CARTABLES بداية موسم المحفظة في اسوق الاسبوعية بقليبية وثقافة الفريب
صحيح ان الفريب اي تجارة الثياب والمواد المستعملة تقدم مساعدة كبيرة للعائلات الضعيفة الدخل في وقت ارتفعت فيه الاسعار بصفة جنونية ولكن الفريب لا يهم في قليبية وفي عديد المدن الاخرى اصحاب الدخل الضعيف فحسب بل دخلت في ثقافة الجميع اذ ان جولة بين اكداس الفريب تفرض نفسها لدى اغلب القليبية كل اسبوع سواء بنية الشراء او على اساس الاطلاع وعادة ما يتحول التجوال الى شراء فعلي لثياب قد نحتاج اليها وقد لانحتاج ,وتجد في اغلب البيوت اكداسا من الثياب قد صادف ان تم استعمالها مرة او مرتين وقد لا يصادف لذلك دخلت الفريب اليوم في عقليتنا وثقافتنا في قليبية وغيرها من الاماكن
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)