يعتبر عم عمر حميد رحمه الله من أعمدة حومة الشوارف من حق الأجيال الجديدة معرفته فقد كان من اول من تاجر الأقمشة والملابس الجاهزة في مغازته الكائنة في الشوارف في الطريق المؤدية إلى حمام الغزاز تجد لديه مختلف المنتوجات المتناسبة مع الشرائح الاجتماعية المتوسطة الدخل من قليبية واحوازها يجد لديه الشيخ الشاشية والمرأة السفاري مثلما يجد لديه الأطفال ثياب العيد ومناديل المدارس وغير من البضائع وقد حافظ ابنه أحمد حميد حفظه الله على الدكان بنفس الصيغة بدون فترينات ولا بهرج أصبح اليوم سائدا في قليبية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق