الأربعاء، 20 يونيو 2018

KHMAIES MTAALLAH et le doueur collective de perdre un kelibien. المرخوم خميس متاع الله واللوعة الجماعة لفقدانه

عندما تكون في قليبيه تشعر بان افراحنا جماعية وكذلك وبالخصوص احزاننا وخير شاهد على ذلك الحادث المهني الذي اودى بحياة العزيز علينا المرحوم خميس متاع الله يوم 21 ماي 2016 في سن لم تتجاوز الستين فقد اهتزت كامل قليبية للحدث الاليم نظرا لطبيعة الحادث وخصوصا باعتبار طيبة الرجل واستقامته وكذلك باعتبار انه تزك زوجته السيدة الهام الانقليز بنت المرحوم سليم الانقليز وابنه بلال متاع الله وابنته بشرى بدون رب اسرة وفي مثل هذه الظروف الحزينة بالذات تشعر باهمية ان تكون من اهالي قليبية فالموت في المدن الكبرى اصبحت اليوم تبرمج في المقابر وفق جداول مضبوطة ويصعب احيانا على العائلة حتى وجود قبر يدفن فيه الميت رحم الله خميس متاع الله الرجل الطيب ورزق عائلته الصبر ومن واجبنا ان نسجل في ذاكرة قليبية انه ادخل لقليبية مستجدات عصرية متطورة في الحدادة وناضل لاجل ان يعيش وتعيش عائلته العيش الكريم







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق