السبت، 30 يونيو 2018

La famille Slimane ben HAMDANE ,du tissage à la vente du poisson. عائلة سليمان بن حمدان عراقة في بيع الاسماك

جدي سليمان بن حمدان كان مثل اخيه الاصغر خميس بن حمدان العساس نساجا ولكنهما يتحولان الى مهنة بيع الاسماك عندما يمر الشتاء ويتقلص الطلب على النسج وقد تبعه في المهنتين خالي المرحوم عمر بن حمدان ثم تفرغ لبيع الاسماك اما خالي احمد بن حمدان حفظه الله فقد تفرغ طوال حياته لبيع الاسماك وخلفه في المهنة ابنه سليمان بحيث يمكن ان نقول ان عائلة سليمان بن حمدان تخصصت في بيع الاسماك وليست الوحيدة في هذه المهنة في قليبية فهناك عديد العائلات التي ترتزق من صيد السمك وعديد العائلة الاخرى التي ترتزق من الاتجار فيه
SLIMANE BEN HAMDANE

AMOR BEN SLIMANE BEN HAMDANE

AHMED BEN SLIMANE BEN HAMDANE

Ajouter une légende

MARIAGE DE ESSIA BEN SLIMANE BEN HAMDANE

HOURIA BOUAFIF EPOUSE DE SLIMANE BEN HAMDANE

الأربعاء، 27 يونيو 2018

Ahmed ben Cheiikh , le chauffeur d'hopital assistant des suedois لمرحوم احمد بن الشيخ سائق مستشفى قليبية ومساعد المرضى واالسويديين الين بعثوه

المصدر والتعليق Faouzia Ben Cheikh الى روح ابي العزيز احمد بن الشيخ هو اب لسبعة بنات :فوزية ،سلوى،سميحة،عائدة،فاطمة،نهلة و مهى وقد عمل سائقا بمسنشفى قليبية مع الطاقم الطبي السويدي زكل قليبية تشهد باخلاقه العالية و روحه الطيبة الله يرحم و بنعمو ابي الغالي و ربي يفضللنا فريدة الغالية













الاثنين، 25 يونيو 2018

Youssef Hamdane ancien cinéaste amateur de Kelibia يوسف حمدان من قدماء السينمائيين الهواة في قليبية



Un ancien notable de Kelibia: Ahmed ZNAIDI احمد الزنايدي من قدماء اعيان قليبية

هدية تذكارية للدكتور مراد بن تركية بمناسبة نجاح ابنه سليم في مناظرة البكالوريا بتفوق وبمعدل يفوق 17 وهو متخرج من مدرسة سليم سكول حي النصر مع اجمل التهاني ومع الشكر للصديق الصادق الزنايدي على تمكيني من الصورتين صورة للمرحوم أحمد الزنايدي أحد أبرز رجالات قليبية المتوفي في 15 جانفي 1973وجد الدكتور مراد بن تركية للام وصورة للمرحوم أحمد الزنايدي مرفوقا بزوجته المرحومة عايشة قارة وابنته المرحومة جميلة الزنايدي وزوجها المرحوم سليم بن تركية والدي الدكتور مراد بن تركية جعل الله سليم بن مراد بن تركية خير خلف لخير سلف ورحم الله جميع والدينا


حديث صحفي مع اللاعب القليبي حمدة بن مسعود Le grand joueur de volley ball de Kelibia: HAMMOUDA BEN MESSAOUD




الخميس، 21 يونيو 2018

Ridha ZNAIDI, véru de la couverture de l'actualité de Kelibia. رضا الزنايدي البنكي المتيم بالتغطية الصحافية للاحداث في قليبية

من السعودية اتصلت بي ابنة صديق العمر رضا الزنايدي لتكريم والدها بمناسبة عيد الاباء وبقطع النظر عن هذه المناسبة الهامة فرضا الزنايدي يستحق بالفعل كل التكريم اذ ان مشاغله المهنية البنكية لم تمنعه من هوايته ومحنته ودودته في الكتابة وقد فرض اسمه باستحقاق كمراسل محلي لجريدة الصباح في قليبية لمدة سنوات طويلة وبفضله يمكن اليوم التأريخ لاهم الاحداث التي جدت في قليبية على مر السنين الماضية وبفضله احتلت قليبية موقعها في الصحافة الوطنية والى جانب اصحافة كانت للصديق رضا الزنايدي محاولات في نشر الكتب وكتابة المسلسلات لذلك فهو يستحق كل التكريم حفظه الله ومتعه بالصحة والعافية











الأربعاء، 20 يونيو 2018

KHMAIES MTAALLAH et le doueur collective de perdre un kelibien. المرخوم خميس متاع الله واللوعة الجماعة لفقدانه

عندما تكون في قليبيه تشعر بان افراحنا جماعية وكذلك وبالخصوص احزاننا وخير شاهد على ذلك الحادث المهني الذي اودى بحياة العزيز علينا المرحوم خميس متاع الله يوم 21 ماي 2016 في سن لم تتجاوز الستين فقد اهتزت كامل قليبية للحدث الاليم نظرا لطبيعة الحادث وخصوصا باعتبار طيبة الرجل واستقامته وكذلك باعتبار انه تزك زوجته السيدة الهام الانقليز بنت المرحوم سليم الانقليز وابنه بلال متاع الله وابنته بشرى بدون رب اسرة وفي مثل هذه الظروف الحزينة بالذات تشعر باهمية ان تكون من اهالي قليبية فالموت في المدن الكبرى اصبحت اليوم تبرمج في المقابر وفق جداول مضبوطة ويصعب احيانا على العائلة حتى وجود قبر يدفن فيه الميت رحم الله خميس متاع الله الرجل الطيب ورزق عائلته الصبر ومن واجبنا ان نسجل في ذاكرة قليبية انه ادخل لقليبية مستجدات عصرية متطورة في الحدادة وناضل لاجل ان يعيش وتعيش عائلته العيش الكريم







الثلاثاء، 19 يونيو 2018

Amm AZAIEZ HAJJEM un maçon avec le sens kelibien de la famille المرحوم عزيز الحجام رمز لتعلق القليبي بالعائلة

عم عزيز الحجام عرفته منذ طفولتي باعتبارنا جيران الساس كما يقول القليبية في حومة الشوارف ومنذ طفولتي اتذكر كيف كان يرعى امه المرحومة خالتي شلبية لمدة سنوات طويلة رغم ضعف امكانياته كمختص في البناء وفي هذا الاطار ترعزع ابناؤه وبناته لذلك كنت ارى صديقي وجاري ولبنه الاكبر جمال الحجام يعود كل اسبوع الى قليبية رغم التزاماته كمسؤول بنكي لرعاية ابيه وامه خالتي زنيخه قربصلي حفظها الله ونفس الشئ يقوم به ابنه الثاني محمد الحجام الذي تعلم مهنة ابيه واصبح مقاول بناء في تونس ولكنه لا يتخلف عن زيارة ابيه وامه وثضاء شؤون كافة العائلة اما فتحي فقد فضل البقاء في قليبية ليكن الى جانب والده ووالدته وهو اليوم يبدي في البناء القليبي التقليدي وقام بصيانة اغلب البنايات التي اقتناها الطليان والفرنسيون في باب بلد وكذلك الشان بالنسبة لابنيه فوزي وابراهيم ولابنتيه لذلك فهو يرمز لي على الاقل على ما يميز اهالي قليبية من تماسك اسري وكنت كلما اعود لقليبية في الصيف اجالس في السهرة عمي عزيز وعائلته على مادة الشارع كالعديد من القليبية لنواكب مرور مواكب الاعراس والنحاسية وافواج النساء المتنقلات لاحتفالات الوطية وشاحنات الطمام المارة من دار علوش الى توتس وكان مثالا للطيبة لم يحدث اي خلاف بين علئلتينا طوال عشرات السنين من الجوار اللصيق رحمه الله وحفظ خالتي زنيخة ووفق جميع ابنائه وبناته